Doa Bulan Suci Ramadan Hari Ke-22
Daftar Isi
Doa hari ke-22 dalam bulan Ramadan.
Dikutip dari kitab Ad'iyah Alghufran Fii Syahril Qur'an oleh Imam Mujaddid Sayyid Muhammad Madhi Abul 'Azaim. Doanya sebagai berikut:
دُعَاءُ الْيَوْمِ الثَّانِى وَالْعِشْرِينَ من شهر رمضان
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
بِسْمِ اللهِ الَّذِى لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى الأَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ. أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ كُلِّهَا مِن شَرِّ مَا خَلَقَ. بِسْمِ اللهِ أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ. بِسْمِ اللهِ خَيْرِ الأَسْمَاءِ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ. الْحَمْدُ للهِ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ حَسْبِى، وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ حِصْنِى. حَسْبِىَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ حِرْزِى. اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَن يَّشَاءُ كَنْزِى، فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ دِرْعِى. وَأُفَوِّضُ أَمْرِى إِلَى اللهِ إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ذُخْرِى. أَسْتَغْفِرُ اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ أَمْنِى. الْحَمْدُ للهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَّنِعْمَةٍ، وَّالشُّكْرُ للهِ سُبْحَانَهُ عَلَى نُعْمَاهُ وَفَضْلِهِ الْعَظِيمِ
أَسْأَلُكَ يَا اَللهُ يَا اَللهُ يَا اَللهُ إِغَاثَةَ مُضْطَرٍّ ضَارِعٍ تَحَقَّقَ أَنَّكَ الْقَرِيبُ الْمُجِيبُ، سُبْحَانَكَ، الْقَادِرُ الْحَكِيمُ الْفَاعِلُ الْمُخْتَارُ لِمَا تُحِبُّ وَتَشَاءُ وَتَخْتَارُ، وَأَنَّكَ سُبْحَانَكَ لاَ تُسْأَلُ عَمَّا تَفْعَلُ. لَمْ تَمْنَعْنِى مَعَاصِىَّ وَذُنُوبِى وَقَبَائِحُ أَعْمَالِى وَإِنْ عَظُمَتْ، عَنْ أَنْ أَرْفَعَ رَاحَتَىَّ لِجَنَابِكَ الْعَظِيمِ، وَأُوَجِّهَ وَجْهِى لِحَضْرَتِكَ الْمُقَدَّسَةِ، وَأَسْأَلَكَ عَائِذًا بِكَ يَا اَللهُ، مُسْتَغِيثًا بِرَبِّىَ الْمُجِيبِ لِمَنْ دَعَاهُ، فَإِنَّ ذُنُوبِى يَا إِلَهِى وَإِنْ عَظُمَتْ لَمْ تُخْرِجْنِى عَنْ رُتْبَةِ عُبُودَتِى لِذَاتِكَ الأَحَدِيَّةِ، وَلاَ مِنْ أَنَّكَ أَنْتَ رَبِّى لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. وَإِلَى مَنْ تَتَوَجَّهُ الْوُجُوهُ؟ وَعَلَى مَنْ تُقْبِلُ الْقُلُوبُ، وَتُرْفَعُ الأَكُفُّ عِنْدَ الاضْطِرَارِ إِلَى جَنَابِكَ؟ فَأَغِثْنِى يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، وَاقْبَلْ تَبَتُّلَ خَاشِعٍ، وَابْتِهَالَ ضَارِعٍ، وَدُعَاءَ خَانِعٍ، وَسُؤَالَ مُضْطَرٍّ. وَادْفَعْ عَنِّى يَا إِلَهِى مَا نَزَلَ بِى مِمَّا لاَ قُوَّةَ لِى عَلَى حَمْلِهِ، وَلاَ صَبْرَ لِى عَلَيْهِ، مِنْ كُلِّ مَرَضٍ مُّؤْلِمٍ أَوْ هَمٍّ مُّفْزِعٍ فِى نَفْسِى، أَوْ بِأَخٍ مِّنْ إِخْوَتِى، أَوْ بِأَحَدٍ مِّنْ أَوْلاَدِى أَوْ أَحْبَابِى يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ. أَنْتَ الدَّافِعُ لاَ دَافِعَ سِوَاكَ فَادْفَعْ عَنِّى وَعَنْهُمُ ﭐلسُّوءَ وَالشَّرَّ وَالْغَلاَءَ وَالْبَلاَءَ، وَأَنْتَ يَا إِلَهِى الْمُجِيبُ، فَأَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ، ﭐشْفِ أَنْتَ ﭐلشَّافِى لاَ شَافِىَ إِلاَّ أَنْتَ، وَلاَ شِفَاءَ إِلاَّ شِفَاؤُكَ شِفَاءً لاَّ يُغَادِرُ سَقَمًا، إِلَيْكَ أُوَجِّهُ وَجْهِى يَا فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ. أَسْأَلُكَ يَا إِلَهِى أَنْ تُعِيذَنِى وَتُعِيذَ أَهْلِى وَأَوْلاَدِى وَإِخْوَانِى وَأَحْبَابِى بِجَمَالِكَ يَا إِلَهِى مِنْ جَلاَلِكَ، وَبِرِضَاكَ مِنْ غَضَبِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ. وَبِالشِّفَاءِ يَا إِلَهِى مِنَ الأَمْرَاضِ وَالأَسْقَامِ، وَبِكَ مِنْكَ سُبْحَانَكَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، رَبٌّ سَرِيعٌ مُّجِيبٌ أَسْأَلُكَ سُرْعَةَ أَلْطَافِكَ، وَقَرِيبَ إِسْعَافِكَ، وَجَمِيلَ عَوَاطِفِكَ، وَعَجَائِبَ قُدْرَتِكَ، يَا مَنْ إِذَا أَرَدْتَ شَيْئًا تَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.
يَا اَللهُ يَا اَللهُ يَا اَللهُ، أَسْأَلُكَ بِسِرِّ (كُنْ) وَبِفَضْلِ (كَانَ) الْعَظِيمِ أَنْ تَمْنَحَنَا يَا إِلَهِى جَمَالَكَ الَّذِى مَنَحْتَهُ أَوْلِيَاءَكَ الْمُقَرَّبِينَ. وَفَضْلَكَ الْعَظِيمَ الَّذِى تَفَضَّلْتَ بِهِ عَلَى أَحْبَابِكَ الْمُصْطَفَيْنَ. وَإِحْسَانَكَ الَّذِى مَنَحْتَهُ مَنِ اخْتَرْتَهُمْ فَضْلاً مِّنْكَ وَكَرَمًا. رَبِّ أَعِنِّى عَلَى شُكْرِ نُعْمَاكَ، وَأَسْعِدْنِى يَا إِلَهِى بِالْقِيَامِ بِمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى، أَنْتَ الْمُوَفِّقُ وَأَنْتَ الْمُعِينُ سُبْحَانَكَ. لَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ حَتَّى تَرْضَى. الْحَمْدُ للهِ لاَ أُحْصِى ثَنَاءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْت عَلَى نَفْسِكَ، أَسْأَلُكَ يَا إِلَهِى شِفَاءً عَاجِلاً، وَفَضْلاً شَامِلاً، وَنَعِّمْنِى بِمَزِيدِ فَضْلِكَ. رَبِّ أَكْرِمْ كُلَّ أَخٍ لِّى فِيكَ يَا اَللهُ، ﭐشْفِ يَا إِلَهِى مَرْضَاهُمْ، وَوَسِّعْ يَا إِلَهِى لَهُمُ الرِّزْقَ، ﭐدْفَعْ يَا إِلَهِى عَنْهُمُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ، وَاجِهْهُمْ يَا إِلَهِى بِفَضْلِكَ الْعَظِيمِ، وَاجْعَلْنِى وَإِيَّاهُمْ يَا إِلَهِى عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ، وَاجْعَلْ وُجُوهَنَا كَالشَّمْسِ مِمَّا تُوَاجِهُنَا بِهِ، وَاجْعَلْنَا يَا إِلَهِى جَمِيعًا نَعْمَلُ بِكِتَابِكَ وَسُنَّةِ نَبِيِّكَ.
إِلَهِى وَأَدْخِلْ فِى هَذِهِ اللَّيْلَةِ عَلَى قُبُورِ مَوْتَانَا وَمَوْتَى الْمُسْلِمِينَ رَوْحًا وَرَيْحَانًا وَمَغْفِرَةً وَّرِضْوَانًا، وَوَسِّعْ لَهُمْ فِى قُبُورِهِمْ، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِمْ سَلاَمًا مِّنِّى، وَبَرَكَاتٍ مِّنْكَ، وَرَحْمَةً، خُصُوصًا قُبُورَ إِخْوَانِى.
إِلَهِى وَاخْلُفْنِى فِى أَهْلِى، وَكُنْ يَا إِلَهِى خَلِيفَتِى عَلَى كُلِّ أَخٍ لِّى، وَاصْحَبْنِى يَا إِلَهِى فِى سَفَرِى وَحَضَرِى وَحِلِّى
إِلَهِى إِلَهِى إِلَهِى، أَوْلاَدٌ وَّأَهْلٌ وَّإِخْوَةٌ وَّأَخَوَاتٌ فِيكَ يَا إِلَهِى أَحْبَبْتُهُمْ، وَفِيكَ يَا إِلَهِى أَحَبُّونِى، وَفِى ذَاتِكَ الْمُقَدَّسِة تَآخَيْنَا وَتَزَاوَرْنَا وَتَجَالَسْنَا وَتَبَاذَلْنَـا
أَسْأَلُكَ يَا إِلَهِى أَنْ تَجْعَلَ ذَلِكَ خَالِصًا لِّوَجْهِكَ الْكَرِيمِ، وَأَنْ تَقْبَلَ كُلَّ عَمَلٍ مِّنَّا بِقَبُولٍ حَسَنٍ، وَأَنْ تَجْعَلَنَا مِن عِبَادِكَ الْمُخْلَصِينَ، الَّذِينَ تَتَلَقَّاهُمُ الْمَلاَئِكَةُ، قَائِلاً لَّهُمْ: لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلاَ أَنْتُم تَحْزَنُونَ
الْحَمْدُ للهِ عَلَى نُعْمَاهُ، وَالشُّكْرُ للهِ عَلَى فَضْلِهِ الْعَظِيمِ، وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ* فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِى الْمُؤْمِنِينَ (الأنبياء: 87- 88)
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
.
آمين
.
من كتاب #أدعية_الغفران_في_شهر_القرآن#
للإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم قدس الله سره
Selengkapnya di Bungoeng Atjeh
Posting Komentar